الحزام ذو النقطتين هو حزام يثبت في جسم المركبات عند طرفي النهاية للحزام.
هذة المقولة يستخدمها الكثير من الأشخاص الذين يعيشون في المناطق الريفية عندما يُسألون عن سبب عدم ربطهم لأحزمة الأمان.
في النهاية... فإن عملية اختيار حزام الأمان المناسب لسيارتك هو عمل توازن دقيق بين التوافق والسلامة والراحة والاحتياجات الفردية، إنه أكثر من مجرد شراء قطعة ناقصة في السيارة، إنه استثمار في سلامتك وسلامة أحبائك، لذا، امض في اختيارك بحكمة، أيها الفارس الشجاع، وانطلق في مغامراتك على الطريق بثقة، عالمًا أن درعك الموثوق يحميك في كل خطوة على الطريق بعد مشيئة الله -سبحانه وتعالى-.
عبارة عن أداة على شكل حزام توجد في كل المقاعد التي تكون في وسائل النقل البشري، وأشهرها السيارات، فمن معيار إنشاء سيارة وضع بكل كرسي بها حزام أمان.
قد تشعر أن حزام الأمان يشعرك بالضيق ولا تود وضعه، وهذا مؤشر على إهمالك وجهلك، فالحزام له فوائد عديدة وحماية، فحاول الاستفادة من حمايته، فإنك لا تدري ما قد يحدث أثناء رحلتك.
إبقاء السائق وركاب المركبة داخل السيارة في حال حدوث الحوادث، حيث يحمي حزام الأمان الراكب من رميهم خارج السيارة أثناء حوادث الاصطدام لأنه يقيد حركة الجسم في المقعد، وذلك لأن عملية الرمي خارج السيارة عملية عنيفة جداً وإصاباتها خطرة.
فواجب الحزام هنا هو توفير قوة كبيرة أكبر من القوة العادية لحماية الجسم من الحركة أو الاصطدام بأيّ من أجزاء المركبة وإلحاق الأذى بالراكب، عند حدوث شيء غير متوقع حدوثه.
ثانيًا القيام بتقييد نور أقوى أجزاء الجسم وهما الوركين والكتفين.
على الرغم من أن الوسائد الهوائية تقدم حماية إضافية في حالة الاصطدامات الأمامية، ولكن يمكن لسائقي السيارات الانزلاق تحتها إذا لم يكونوا يرتدون حزام الأمان.
هذة المقولة أيضًا سائدة عتد معظمنا. من المريح أن نعتقد أن الحوادث تحدث فقط الامارات لأشخاص آخرين.
كما ينبغي أن يكون الحزام مشدودًا بشكل قوي وذلك حتى يوفر حماية كاملة للطفل.
أولاً، لدينا الحزام ثنائي النقاط، وهو بمثابة البطل الكلاسيكي القديم، إنه بسيط، موثوق، ويذكرنا بأيام الماضي الجميلة، يلتف هذا الحزام حول خصرك، ويثبتك في مقعدك كما لو كان يحتضنك، لكن مثل العديد من الأبطال القدامى، فقد تم تجاوزه إلى حد ما بواسطة نماذج أحدث وأكثر تقدمًا.
حزام الأمان هو بمثابة الحارس الشخصي الذي يرافقك في كل رحلة بالسيارة، يقف بهدوء في الخلفية، مستعدًا دائمًا للتدخل في لحظة الخطر، إنه صديقك الوفي الذي لن يتخلى عنك أبدًا، حتى في أحلك الظروف، تخيل حزام الأمان كشبكة أمان غير مرئية، تلتف حولك بإحكام، وتضمن أنه حتى لو انقلب العالم رأسًا على عقب، ستظل راسخًا في مكانك.
يجب أن يتم تمرير الحزام بوضعية مائلة فوق منطقة الكتف وعظمة الترقوة بحيث يكون بعيدًا عن الرقبة حتى لا يتعرض الشخص للاختناق